
غم الحدود التى تخنقنى بخطوطها الحمراء ،
ويدى التى كفت عن طاعتى منذ وقت طويل ،
إلا أننى مازلت أتباهى بقدرتى على أن أقول ...... لا .
******************
قابلنى ابن جارتنا الصغير يلعب عند باب البيت غير عابئ بقدميه الحافيتين ،
فنهرته ونزلت وانا احسده فى سرى وامد يدا تتحسس " الكرافات " المعلقة بعنقى لتتأكد من سلامتها ....!
هامش:
اسمعوا دى جامدة
حر
بلاك تيما
http://www.4shared.com/file/73588568/91948e33/____.html?s=1