ستراها أكثر من مناسبة ، كأنها صنعت خصيصاً لك ، ستتقرب منها كصديق ، ستعجبك طيبة قلبها كن خفة ظلها هى التى ستجعلك تتعلق بها ، ستسمح لك بمزيد من الأقتراب لأنك - كما تقول - ((حد جميل ))،لن تمحو أى من رسائلها من الموبايل مهما كان محتواها غير مهم ،
فيمتلئ بها صندوق الوارد، ستكتب عنها اشعار رديئة داخل أغلفة كتبك،ستحب ماجدة الرومى لأنها تحبها ، وستهيم بها أكثر لأنها تحب فيروز .....!
سيقول لك صديقك : خش عليها وش ، البنات تحب الجرئ ، وعلى رأى المثل ..الشاب تعامل...!
ستنصحك صديقتكم المشتركة : رتب نفسك قبل ما تكلمها ، البنات ما تحبش الكلام العايم ...!
لن ترتب نفسك ، ولن تستطيع ((التعامل)) ،فقط ستلمح ، وهى ستفهم ، وينتهى الأمر ، ستتقبل الأمر الواقع
ستحزن ولكنك ستشعر براحة ، ستخبر نفسك أنك لم تكن لتتحمل مسؤلية إرتباط فى كل الأحوال ، ستفكر أنك يجب أن تبكى ، ولن تفعل ...
ستتلون وجنتهاها بالخجل وهى تريك اللون الذهبى الذى يطوق إصبع يدها ، وعتذر لك على عدم دعوتك لأن كل شئ تم بسرعة ، لكنك -أن شاء الله - ((معزوم عالفرح ... )) ، ستظهر فرحة مبالغ فيها لتؤكد أنك تجاوزت الأمر ، وستتقبلها هى لتقنع نفسها أنها لا تشعر بالذنب من ناحيتك
لن تابلها إلا على فترات بعيدة ، تتبادلان حديثاً باهتاً وتمضيان ..!
لن يتبقى لك منها غير أغنية لماجدة الرومى ، كلمة أحبك لم تقولها لها قط ، ورسالة وحيدة بقيت على موبايلك
))كل سنة وانت طيب ... :) ((
وقليل من ذكريات أيام حين كنت معها ،
أشياء صغيرة ، ستدرك مع الوقت أنها تكفى
:)
kol sana wento tybeen
shicooo
سجاير كتير
قبل 8 أعوام
هناك 9 تعليقات:
عجبتنى اوى على فكرة
بجد عجبتنى طريقة الحكى خلتها قصة مختلفة بجد
ازيك سا شيييييييييكوز كل سنة وانت زى الفل
dr_enjy2015@yahoo.com
مستنظرينها بقى
يللا سلام
الروح هنا جميله وصادقه اوى
اصدق انها حقيقيه
ودى نهايه طبيعيه لكل شئ جميل
احيانا كتيره بشوف ان قصص الحب لو انتهت نهايه سعيده واتبعناها- تتبعنا سير الحياه يعنى بعدها- ستنتهى نهايه غير سعيده بردوا-
التكامل شئ صعب فى هذا الزمن الصعب
كل امنياتى بالتوفيق
مررت لألقي التحية
مسؤك ورد
دى جميلة
عجبتنى
انجى
ربنا يكرمك يارب
يالا سلام
بسنت
موافق موافق موافق
علىرأيك
الواقع مش دايما ً سعيد
منورة المدونة والله
اسماء
اهلا بيكى
ويارب دايما يعجبك ما اكتب
سمر
شكراً
شكراً
شكراً
عقبال باقى المدونة ما تعيارب
على فكرة حلوةأوي بجد
nice ending :)
إرسال تعليق